ها هي أكثر من ألفي آية بها كلمة "الله"

ها هي أكثر من ألفي آية بها كلمة "الله"

في كل من العهد القديم و العهد الجديد في الكتاب المقدس:



في البدء خلق الله السماوات و الارض (تك 1 : 1)

و كانت الارض خربة و خالية و على وجه الغمر ظلمة و روح الله يرف على وجه المياه (تك 1 : 2)

و قال الله ليكن نور فكان نور (تك 1 : 3)

و راى الله النور انه حسن و فصل الله بين النور و الظلمة (تك 1 : 4)

و دعا الله النور نهارا و الظلمة دعاها ليلا و كان مساء و كان صباح يوما واحدا (تك 1 : 5)

و قال الله ليكن جلد في وسط المياه و ليكن فاصلا بين مياه و مياه (تك 1 : 6)

فعمل الله الجلد و فصل بين المياه التي تحت الجلد و المياه التي فوق الجلد و كان كذلك (تك 1 : 7)

و دعا الله الجلد سماء و كان مساء و كان صباح يوما ثانيا (تك 1 : 8)

و قال الله لتجتمع المياه تحت السماء الى مكان واحد و لتظهر اليابسة و كان كذلك (تك 1 : 9)

و دعا الله اليابسة ارضا و مجتمع المياه دعاه بحارا و راى الله ذلك انه حسن (تك 1 : 10)

و قال الله لتنبت الارض عشبا و بقلا يبزر بزرا و شجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الارض و كان كذلك (تك 1 : 11)

فاخرجت الارض عشبا و بقلا يبزر بزرا كجنسه و شجرا يعمل ثمرا بزره فيه كجنسه و راى الله ذلك انه حسن (تك 1 : 12)

و قال الله لتكن انوار في جلد السماء لتفصل بين النهار و الليل و تكون لايات و اوقات و ايام و سنين (تك 1 : 14)

فعمل الله النورين العظيمين النور الاكبر لحكم النهار و النور الاصغر لحكم الليل و النجوم (تك 1 : 16)

و جعلها الله في جلد السماء لتنير على الارض (تك 1 : 17)

و لتحكم على النهار و الليل و لتفصل بين النور و الظلمة و راى الله ذلك انه حسن (تك 1 : 18)

و قال الله لتفض المياه زحافات ذات نفس حية و ليطر طير فوق الارض على وجه جلد السماء (تك 1 : 20)

فخلق الله التنانين العظام و كل ذوات الانفس الحية الدبابة التي فاضت بها المياه كاجناسها و كل طائر ذي جناح كجنسه و راى الله ذلك انه حسن (تك 1 : 21)

و باركها الله قائلا اثمري و اكثري و املاي المياه في البحار و ليكثر الطير على الارض (تك 1 : 22)

و قال الله لتخرج الارض ذوات انفس حية كجنسها بهائم و دبابات و وحوش ارض كاجناسها و كان كذلك (تك 1 : 24)

فعمل الله وحوش الارض كاجناسها و البهائم كاجناسها و جميع دبابات الارض كاجناسها و راى الله ذلك انه حسن (تك 1 : 25)

و قال الله نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا فيتسلطون على سمك البحر و على طير السماء و على البهائم و على كل الارض و على جميع الدبابات التي تدب على الارض (تك 1 : 26)

فخلق الله الانسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا و انثى خلقهم (تك 1 : 27)

و باركهم الله و قال لهم اثمروا و اكثروا و املاوا الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض (تك 1 : 28)

و قال الله اني قد اعطيتكم كل بقل يبزر بزرا على وجه كل الارض و كل شجر فيه ثمر شجر يبزر بزرا لكم يكون طعاما (تك 1 : 29)

و راى الله كل ما عمله فاذا هو حسن جدا و كان مساء و كان صباح يوما سادسا (تك 1 : 31)

و فرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل (تك 2 : 2)

و بارك الله اليوم السابع و قدسه لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا (تك 2 : 3)

و كانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله فقالت للمراة احقا قال الله لا تاكلا من كل شجر الجنة (تك 3 : 1)

و اما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تاكلا منه و لا تمساه لئلا تموتا (تك 3 : 3)

بل الله عالم انه يوم تاكلان منه تنفتح اعينكما و تكونان كالله عارفين الخير و الشر (تك 3 : 5)

و عرف ادم امراته ايضا فولدت ابنا و دعت اسمه شيثا قائلة لان الله قد وضع لي نسلا اخر عوضا عن هابيل لان قايين كان قد قتله (تك 4 : 25)

هذا كتاب مواليد ادم يوم خلق الله الانسان على شبه الله عمله (تك 5 : 1)

و سار اخنوخ مع الله بعدما ولد متوشالح ثلاث مئة سنة و ولد بنين و بنات (تك 5 : 22)

و سار اخنوخ مع الله و لم يوجد لان الله اخذه (تك 5 : 24)

ان ابناء الله راوا بنات الناس انهن حسنات فاتخذوا لانفسهم نساء من كل ما اختاروا (تك 6 : 2)

كان في الارض طغاة في تلك الايام و بعد ذلك ايضا اذ دخل بنو الله على بنات الناس و ولدن لهم اولادا هؤلاء هم الجبابرة الذين منذ الدهر ذوو اسم (تك 6 : 4)

هذه مواليد نوح كان نوح رجلا بارا كاملا في اجياله و سار نوح مع الله (تك 6 : 9)

و فسدت الارض امام الله و امتلات الارض ظلما (تك 6 : 11)

و راى الله الارض فاذا هي قد فسدت اذ كان كل بشر قد افسد طريقه على الارض (تك 6 : 12)

فقال الله لنوح نهاية كل بشر قد اتت امامي لان الارض امتلات ظلما منهم فها انا مهلكهم مع الارض (تك 6 : 13)

ففعل نوح حسب كل ما امره به الله هكذا فعل (تك 6 : 22)

دخل اثنان اثنان الى نوح الى الفلك ذكرا و انثى كما امر الله نوحا (تك 7 : 9)

و الداخلات دخلت ذكرا و انثى من كل ذي جسد كما امره الله و اغلق الرب عليه (تك 7 : 16)

فمحا الله كل قائم كان على وجه الارض الناس و البهائم و الدبابات و طيور السماء فانمحت من الارض و تبقى نوح و الذين معه في الفلك فقط (تك 7 : 23)

ثم ذكر الله نوحا و كل الوحوش و كل البهائم التي معه في الفلك و اجاز الله ريحا على الارض فهدات المياه (تك 8 : 1)

و كلم الله نوحا قائلا (تك 8 : 15)

و بارك الله نوحا و بنيه و قال لهم اثمروا و اكثروا و املاوا الارض (تك 9 : 1)

سافك دم الانسان بالانسان يسفك دمه لان الله على صورته عمل الانسان (تك 9 : 6)

و كلم الله نوحا و بنيه معه قائلا (تك 9 : 8)

و قال الله هذه علامة الميثاق الذي انا واضعه بيني و بينكم و بين كل ذوات الانفس الحية التي معكم الى اجيال الدهر (تك 9 : 12)

فمتى كانت القوس في السحاب ابصرها لاذكر ميثاقا ابديا بين الله و بين كل نفس حية في كل جسد على الارض (تك 9 : 16)

و قال الله لنوح هذه علامة الميثاق الذي انا اقمته بيني و بين كل ذي جسد على الارض (تك 9 : 17)

ليفتح الله ليافث فيسكن في مساكن سام و ليكن كنعان عبدا لهم (تك 9 : 27)

و باركه و قال مبارك ابرام من الله العلي مالك السماوات و الارض (تك 14 : 19)

و مبارك الله العلي الذي اسلم اعداءك في يدك فاعطاه عشرا من كل شيء (تك 14 : 20)

و لما كان ابرام ابن تسع و تسعين سنة ظهر الرب لابرام و قال له انا الله القدير سر امامي و كن كاملا (تك 17 : 1)

فسقط ابرام على وجهه و تكلم الله معه قائلا (تك 17 : 3)

و قال الله لابراهيم و اما انت فتحفظ عهدي انت و نسلك من بعدك في اجيالهم (تك 17 : 9)

و قال الله لابراهيم ساراي امراتك لا تدعو اسمها ساراي بل اسمها سارة (تك 17 : 15)

فقال الله بل سارة امراتك تلد لك ابنا و تدعو اسمه اسحق و اقيم عهدي معه عهدا ابديا لنسله من بعده (تك 17 : 19)

فلما فرغ من الكلام معه صعد الله عن ابراهيم (تك 17 : 22)

فاخذ ابراهيم اسماعيل ابنه و جميع ولدان بيته و جميع المبتاعين بفضته كل ذكر من اهل بيت ابراهيم و ختن لحم غرلتهم في ذلك اليوم عينه كما كلمه الله (تك 17 : 23)

و حدث لما اخرب الله مدن الدائرة ان الله ذكر ابراهيم و ارسل لوطا من وسط الانقلاب حين قلب المدن التي سكن فيها لوط (تك 19 : 29)

فجاء الله الى ابيمالك في حلم الليل و قال له ها انت ميت من اجل المراة التي اخذتها فانها متزوجة ببعل (تك 20 : 3)

فقال له الله في الحلم انا ايضا علمت انك بسلامة قلبك فعلت هذا و انا ايضا امسكتك عن ان تخطئ الي لذلك لم ادعك تمسها (تك 20 : 6)

فقال ابراهيم اني قلت ليس في هذا الموضع خوف الله البتة فيقتلونني لاجل امراتي (تك 20 : 11)

و حدث لما اتاهني الله من بيت ابي اني قلت لها هذا معروفك الذي تصنعين الي في كل مكان ناتي اليه قولي عني هو اخي (تك 20 : 13)

فصلى ابراهيم الى الله فشفى الله ابيمالك و امراته و جواريه فولدن (تك 20 : 17)

فحبلت سارة و ولدت لابراهيم ابنا في شيخوخته في الوقت الذي تكلم الله عنه (تك 21 : 2)

و ختن ابراهيم اسحق ابنه و هو ابن ثمانية ايام كما امره الله (تك 21 : 4)

و قالت سارة قد صنع الي الله ضحكا كل من يسمع يضحك لي (تك 21 : 6)

فقال الله لابراهيم لا يقبح في عينيك من اجل الغلام و من اجل جاريتك في كل ما تقول لك سارة اسمع لقولها لانه باسحق يدعى لك نسل (تك 21 : 12)

فسمع الله صوت الغلام و نادى ملاك الله هاجر من السماء و قال لها ما لك يا هاجر لا تخافي لان الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو (تك 21 : 17)

و فتح الله عينيها فابصرت بئر ماء فذهبت و ملات القربة ماء و سقت الغلام (تك 21 : 19)

و كان الله مع الغلام فكبر و سكن في البرية و كان ينمو رامي قوس (تك 21 : 20)

و حدث في ذلك الزمان ان ابيمالك و فيكول رئيس جيشه كلما ابراهيم قائلين الله معك في كل ما انت صانع (تك 21 : 22)

فالان احلف لي بالله ههنا انك لا تغدر بي و لا بنسلي و ذريتي كالمعروف الذي صنعت اليك تصنع الي و الى الارض التي تغربت فيها (تك 21 : 23)

و حدث بعد هذه الامور ان الله امتحن ابراهيم فقال له يا ابراهيم فقال هانذا (تك 22 : 1)

فبكر ابراهيم صباحا و شد على حماره و اخذ اثنين من غلمانه معه و اسحق ابنه و شقق حطبا لمحرقة و قام و ذهب الى الموضع الذي قال له الله (تك 22 : 3)

فقال ابراهيم الله يرى له الخروف للمحرقة يا ابني فذهبا كلاهما معا (تك 22 : 8)

فلما اتيا الى الموضع الذي قال له الله بنى هناك ابراهيم المذبح و رتب الحطب و ربط اسحق ابنه و وضعه على المذبح فوق الحطب (تك 22 : 9)

فقال لا تمد يدك الى الغلام و لا تفعل به شيئا لاني الان علمت انك خائف الله فلم تمسك ابنك وحيدك عني (تك 22 : 12)

اسمعنا يا سيدي انت رئيس من الله بيننا في افضل قبورنا ادفن ميتك لا يمنع احد منا قبره عنك حتى لا تدفن ميتك (تك 23 : 6)

و كان بعد موت ابراهيم ان الله بارك اسحق ابنه و سكن اسحق عند بئر لحي رئي (تك 25 : 11)

فليعطك الله من ندى السماء و من دسم الارض و كثرة حنطة و خمر (تك 27 : 28)

و الله القدير يباركك و يجعلك مثمرا و يكثرك فتكون جمهورا من الشعوب (تك 28 : 3)

و يعطيك بركة ابراهيم لك و لنسلك معك لترث ارض غربتك التي اعطاها الله لابراهيم (تك 28 : 4)

و راى حلما و اذا سلم منصوبة على الارض و راسها يمس السماء و هوذا ملائكة الله صاعدة و نازلة عليها (تك 28 : 12)

و خاف و قال ما ارهب هذا المكان ما هذا الا بيت الله و هذا باب السماء (تك 28 : 17)

و نذر يعقوب نذرا قائلا ان كان الله معي و حفظني في هذا الطريق الذي انا سائر فيه و اعطاني خبزا لاكل و ثيابا لالبس (تك 28 : 20)

و هذا الحجر الذي اقمته عمودا يكون بيت الله و كل ما تعطيني فاني اعشره لك (تك 28 : 22)

فحمي غضب يعقوب على راحيل و قال العلي مكان الله الذي منع عنك ثمرة البطن (تك 30 : 2)

فقالت راحيل قد قضى لي الله و سمع ايضا لصوتي و اعطاني ابنا لذلك دعت اسمه دانا (تك 30 : 6)

فقالت راحيل مصارعات الله قد صارعت اختي و غلبت فدعت اسمه نفتالي (تك 30 : 8)

و سمع الله لليئة فحبلت و ولدت ليعقوب ابنا خامسا (تك 30 : 17)

فقالت ليئة قد اعطاني الله اجرتي لاني اعطيت جاريتي لرجلي فدعت اسمه يساكر (تك 30 : 18)

فقالت ليئة قد وهبني الله هبة حسنة الان يساكنني رجلي لاني ولدت له ستة بنين فدعت اسمه زبولون (تك 30 : 20)

و ذكر الله راحيل و سمع لها الله و فتح رحمها (تك 30 : 22)

فحبلت و ولدت ابنا فقالت قد نزع الله عاري (تك 30 : 23)

و اما ابوكما فغدر بي و غير اجرتي عشر مرات لكن الله لم يسمح له ان يصنع بي شرا (تك 31 : 7)

فقد سلب الله مواشي ابيكما و اعطاني (تك 31 : 9)

و قال لي ملاك الله في الحلم يا يعقوب فقلت هانذا (تك 31 : 11)

ان كل الغنى الذي سلبه الله من ابينا هو لنا و لاولادنا فالان كل ما قال لك الله افعل (تك 31 : 16)

و اتى الله الى لابان الارامي في حلم الليل و قال له احترز من ان تكلم يعقوب بخير او شر (تك 31 : 24)

لولا ان اله ابي اله ابراهيم و هيبة اسحق كان معي لكنت الان قد صرفتني فارغا مشقتي و تعب يدي قد نظر الله فوبخك البارحة (تك 31 : 42)

انك لا تذل بناتي و لا تاخذ نساء على بناتي ليس انسان معنا انظر الله شاهد بيني و بينك (تك 31 : 50)

و اما يعقوب فمضى في طريقه و لاقاه ملائكة الله (تك 32 : 1)

و قال يعقوب اذ راهم هذا جيش الله فدعا اسم ذلك المكان محنايم (تك 32 : 2)

فقال لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل اسرائيل لانك جاهدت مع الله و الناس و قدرت (تك 32 : 28)

فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه و نجيت نفسي (تك 32 : 30)

ثم رفع عينيه و ابصر النساء و الاولاد و قال ما هؤلاء منك فقال الاولاد الذين انعم الله بهم على عبدك (تك 33 : 5)

فقال يعقوب لا ان وجدت نعمة في عينيك تاخذ هديتي من يدي لاني رايت وجهك كما يرى وجه الله فرضيت علي (تك 33 : 10)

خذ بركتي التي اتي بها اليك لان الله قد انعم علي و لي كل شيء و الح عليه فاخذ (تك 33 : 11)

ثم قال الله ليعقوب قم اصعد الى بيت ايل و اقم هناك و اصنع هناك مذبحا لله الذي ظهر لك حين هربت من وجه عيسو اخيك (تك 35 : 1)

ثم رحلوا و كان خوف الله على المدن التي حولهم فلم يسعوا وراء بني يعقوب (تك 35 : 5)

و بنى هناك مذبحا و دعا المكان ايل بيت ايل لانه هناك ظهر له الله حين هرب من وجه اخيه (تك 35 : 7)

و ظهر الله ليعقوب ايضا حين جاء من فدان ارام و باركه (تك 35 : 9)

و قال له الله اسمك يعقوب لا يدعى اسمك فيما بعد يعقوب بل يكون اسمك اسرائيل فدعا اسمه اسرائيل (تك 35 : 10)

و قال له الله انا الله القدير اثمر و اكثر امة و جماعة امم تكون منك و ملوك سيخرجون من صلبك (تك 35 : 11)

ثم صعد الله عنه في المكان الذي فيه تكلم معه (تك 35 : 13)

و دعا يعقوب اسم المكان الذي فيه تكلم الله معه بيت ايل (تك 35 : 15)

ليس هو في هذا البيت اعظم مني و لم يمسك عني شيئا غيرك لانك امراته فكيف اصنع هذا الشر العظيم و اخطئ الى الله (تك 39 : 9)

فاجاب يوسف فرعون قائلا ليس لي الله يجيب بسلامة فرعون (تك 41 : 16)

فقال يوسف لفرعون حلم فرعون واحد قد اخبر الله فرعون بما هو صانع (تك 41 : 25)

هو الامر الذي كلمت به فرعون قد اظهر الله لفرعون ما هو صانع (تك 41 : 28)

و اما عن تكرار الحلم على فرعون مرتين فلان الامر مقرر من قبل الله و الله مسرع ليصنعه (تك 41 : 32)

فقال فرعون لعبيده هل نجد مثل هذا رجلا فيه روح الله (تك 41 : 38)

ثم قال فرعون ليوسف بعدما اعلمك الله كل هذا ليس بصير و حكيم مثلك (تك 41 : 39)

و دعا يوسف اسم البكر منسى قائلا لان الله انساني كل تعبي و كل بيت ابي (تك 41 : 51)

و دعا اسم الثاني افرايم قائلا لان الله جعلني مثمرا في ارض مذلتي (تك 41 : 52)

ثم قال لهم يوسف في اليوم الثالث افعلوا هذا و احيوا انا خائف الله (تك 42 : 18)

فقال لاخوته ردت فضتي و ها هي في عدلي فطارت قلوبهم و ارتعدوا بعضهم في بعض قائلين ما هذا الذي صنعه الله بنا (تك 42 : 28)

و الله القدير يعطيكم رحمة امام الرجل حتى يطلق لكم اخاكم الاخر و بنيامين و انا اذا عدمت الاولاد عدمتهم (تك 43 : 14)

فرفع عينيه و نظر بنيامين اخاه ابن امه و قال اهذا اخوكم الصغير الذي قلتم لي عنه ثم قال الله ينعم عليك يا ابني (تك 43 : 29)

فقال يهوذا ماذا نقول لسيدي ماذا نتكلم و بماذا نتبرر الله قد وجد اثم عبيدك ها نحن عبيد لسيدي نحن و الذي وجد الطاس في يده جميعا (تك 44 : 16)

و الان لا تتاسفوا و لا تغتاظوا لانكم بعتموني الى هنا لانه لاستبقاء حياة ارسلني الله قدامكم (تك 45 : 5)

فقد ارسلني الله قدامكم ليجعل لكم بقية في الارض و ليستبقي لكم نجاة عظيمة (تك 45 : 7)

فالان ليس انتم ارسلتموني الى هنا بل الله و هو قد جعلني ابا لفرعون و سيدا لكل بيته و متسلطا على كل ارض مصر (تك 45 : 8)

اسرعوا و اصعدوا الى ابي و قولوا له هكذا يقول ابنك يوسف قد جعلني الله سيدا لكل مصر انزل الي لا تقف (تك 45 : 9)

فكلم الله اسرائيل في رؤى الليل و قال يعقوب يعقوب فقال هانذا (تك 46 : 2)

فقال انا الله اله ابيك لا تخف من النزول الى مصر لاني اجعلك امة عظيمة هناك (تك 46 : 3)

و قال يعقوب ليوسف الله القادر على كل شيء ظهر لي في لوز في ارض كنعان و باركني (تك 48 : 3)

فقال يوسف لابيه هما ابناي اللذان اعطاني الله ههنا فقال قدمهما الي لاباركهما (تك 48 : 9)

و قال اسرائيل ليوسف لم اكن اظن اني ارى وجهك و هوذا الله قد اراني نسلك ايضا (تك 48 : 11)

و بارك يوسف و قال الله الذي سار امامه ابواي ابراهيم و اسحق الله الذي رعاني منذ وجودي الى هذا اليوم (تك 48 : 15)

و باركهما في ذلك اليوم قائلا بك يبارك اسرائيل قائلا يجعلك الله كافرايم و كمنسى فقدم افرايم على منسى (تك 48 : 20)

و قال اسرائيل ليوسف ها انا اموت و لكن الله سيكون معكم و يردكم الى ارض ابائكم (تك 48 : 21)

فقال لهم يوسف لا تخافوا لانه هل انا مكان الله (تك 50 : 19)

انتم قصدتم لي شرا اما الله فقصد به خيرا لكي يفعل كما اليوم ليحيي شعبا كثيرا (تك 50 : 20)

و قال يوسف لاخوته انا اموت و لكن الله سيفتقدكم و يصعدكم من هذه الارض الى الارض التي حلف لابراهيم و اسحق و يعقوب (تك 50 : 24)

و استحلف يوسف بني اسرائيل قائلا الله سيفتقدكم فتصعدون عظامي من هنا (تك 50 : 25)

و لكن القابلتين خافتا الله و لم تفعلا كما كلمهما ملك مصر بل استحيتا الاولاد (خر 1 : 17)

فاحسن الله الى القابلتين و نما الشعب و كثر جدا (خر 1 : 20)

و كان اذ خافت القابلتان الله انه صنع لهما بيوتا (خر 1 : 21)

و حدث في تلك الايام الكثيرة ان ملك مصر مات و تنهد بنو اسرائيل من العبودية و صرخوا فصعد صراخهم الى الله من اجل العبودية (خر 2 : 23)

فسمع الله انينهم فتذكر الله ميثاقه مع ابراهيم و اسحق و يعقوب (خر 2 : 24)

و نظر الله بني اسرائيل و علم الله (خر 2 : 25)

و اما موسى فكان يرعى غنم يثرون حميه كاهن مديان فساق الغنم الى وراء البرية و جاء الى جبل الله حوريب (خر 3 : 1)

فلما راى الرب انه مال لينظر ناداه الله من وسط العليقة و قال موسى موسى فقال هانذا (خر 3 : 4)

ثم قال انا اله ابيك اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب فغطى موسى وجهه لانه خاف ان ينظر الى الله (خر 3 : 6)

فقال اني اكون معك و هذه تكون لك العلامة اني ارسلتك حينما تخرج الشعب من مصر تعبدون الله على هذا الجبل (خر 3 : 12)

فقال الله لموسى اهيه الذي اهيه و قال هكذا تقول لبني اسرائيل اهيه ارسلني اليكم (خر 3 : 14)

و قال الله ايضا لموسى هكذا تقول لبني اسرائيل يهوه اله ابائكم اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب ارسلني اليكم هذا اسمي الى الابد و هذا ذكري الى دور فدور (خر 3 : 15)

فاخذ موسى امراته و بنيه و اركبهم على الحمير و رجع الى ارض مصر و اخذ موسى عصا الله في يده (خر 4 : 20)

و قال الرب لهرون اذهب الى البرية لاستقبال موسى فذهب و التقاه في جبل الله و قبله (خر 4 : 27)

ثم كلم الله موسى و قال له انا الرب (خر 6 : 2)

فقال العرافون لفرعون هذا اصبع الله و لكن اشتد قلب فرعون فلم يسمع لهما كما تكلم الرب (خر 8 : 19)

صليا الى الرب و كفى حدوث رعود الله و البرد فاطلقكم و لا تعودوا تلبثون (خر 9 : 28)

و كان لما اطلق فرعون الشعب ان الله لم يهدهم في طريق ارض الفلسطينيين مع انها قريبة لان الله قال لئلا يندم الشعب اذا راوا حربا و يرجعوا الى مصر (خر 13 : 17)

فادار الله الشعب في طريق برية بحر سوف و صعد بنو اسرائيل متجهزين من ارض مصر (خر 13 : 18)

و اخذ موسى عظام يوسف معه لانه كان قد استحلف بني اسرائيل بحلف قائلا ان الله سيفتقدكم فتصعدون عظامي من هنا معكم (خر 13 : 19)

فانتقل ملاك الله السائر امام عسكر اسرائيل و سار وراءهم و انتقل عمود السحاب من امامهم و وقف وراءهم (خر 14 : 19)

فقال موسى ليشوع انتخب لنا رجالا و اخرج حارب عماليق و غدا اقف انا على راس التلة و عصا الله في يدي (خر 17 : 9)

فسمع يثرون كاهن مديان حمو موسى كل ما صنع الله الى موسى و الى اسرائيل شعبه ان الرب اخرج اسرائيل من مصر (خر 18 : 1)

و اتى يثرون حمو موسى و ابناه و امراته الى موسى الى البرية حيث كان نازلا عند جبل الله (خر 18 : 5)

فاخذ يثرون حمو موسى محرقة و ذبائح لله و جاء هرون و جميع شيوخ اسرائيل لياكلوا طعاما مع حمي موسى امام الله (خر 18 : 12)

فقال موسى لحميه ان الشعب ياتي الي ليسال الله (خر 18 : 15)

اذا كان لهم دعوى ياتون الي فاقضي بين الرجل و صاحبه و اعرفهم فرائض الله و شرائعه (خر 18 : 16)

الان اسمع لصوتي فانصحك فليكن الله معك كن انت للشعب امام الله و قدم انت الدعاوي الى الله (خر 18 : 19)

و انت تنظر من جميع الشعب ذوي قدرة خائفين الله امناء مبغضين الرشوة و تقيمهم عليهم رؤساء الوف و رؤساء مئات و رؤساء خماسين و رؤساء عشرات (خر 18 : 21)

ان فعلت هذا الامر و اوصاك الله تستطيع القيام و كل هذا الشعب ايضا ياتي الى مكانه بالسلام (خر 18 : 23)

و اما موسى فصعد الى الله فناداه الرب من الجبل قائلا هكذا تقول لبيت يعقوب و تخبر بني اسرائيل (خر 19 : 3)

و اخرج موسى الشعب من المحلة لملاقاة الله فوقفوا في اسفل الجبل (خر 19 : 17)

فكان صوت البوق يزداد اشتدادا جدا و موسى يتكلم و الله يجيبه بصوت (خر 19 : 19)

و نزل الرب على جبل سيناء الى راس الجبل و دعا الله موسى الى راس الجبل فصعد موسى (خر 19 : 20)

ثم تكلم الله بجميع هذه الكلمات قائلا (خر 20 : 1)

و قالوا لموسى تكلم انت معنا فنسمع و لا يتكلم معنا الله لئلا نموت (خر 20 : 19)

فقال موسى للشعب لا تخافوا لان الله انما جاء لكي يمتحنكم و لكي تكون مخافته امام وجوهكم حتى لا تخطئوا (خر 20 : 20)

فوقف الشعب من بعيد و اما موسى فاقترب الى الضباب حيث كان الله (خر 20 : 21)

يقدمه سيده الى الله و يقربه الى الباب او الى القائمة و يثقب سيده اذنه بالمثقب فيخدمه الى الابد (خر 21 : 6)

و لكن الذي لم يتعمد بل اوقع الله في يده فانا اجعل لك مكانا يهرب اليه (خر 21 : 13)

و ان لم يوجد السارق يقدم صاحب البيت الى الله ليحكم هل لم يمد يده الى ملك صاحبه (خر 22 : 8)

في كل دعوى جناية من جهة ثور او حمار او شاة او ثوب او مفقود ما يقال ان هذا هو تقدم الى الله دعواهما فالذي يحكم الله بذنبه يعوض صاحبه باثنين (خر 22 : 9)

لا تسب الله و لا تلعن رئيسا في شعبك (خر 22 : 28)

و لكنه لم يمد يده الى اشراف بني اسرائيل فراوا الله و اكلوا و شربوا (خر 24 : 11)

فقام موسى و يشوع خادمه و صعد موسى الى جبل الله (خر 24 : 13)

و ملاته من روح الله بالحكمة و الفهم و المعرفة و كل صنعة (خر 31 : 3)

ثم اعطى موسى عند فراغه من الكلام معه في جبل سيناء لوحي الشهادة لوحي حجر مكتوبين باصبع الله (خر 31 : 18)

و اللوحان هما صنعة الله و الكتابة كتابة الله منقوشة على اللوحين (خر 32 : 16)

و ملاه من روح الله بالحكمة و الفهم و المعرفة و كل صنعة (خر 35 : 31)

فصرخ موسى الى الرب قائلا اللهم اشفها (عد 12 : 13)

فخرا على وجهيهما و قالا اللهم اله ارواح جميع البشر هل يخطئ رجل واحد فتسخط على كل الجماعة (عد 16 : 22)

و تكلم الشعب على الله و على موسى قائلين لماذا اصعدتمانا من مصر لنموت في البرية لانه لا خبز و لا ماء و قد كرهت انفسنا الطعام السخيف (عد 21 : 5)

فاتى الله الى بلعام و قال من هم هؤلاء الرجال الذين عندك (عد 22 : 9)

فقال الله لبلعام لا تذهب معهم و لا تلعن الشعب لانه مبارك (عد 22 : 12)

فاتى الله الى بلعام ليلا و قال له ان اتى الرجال ليدعوك فقم اذهب معهم انما تعمل الامر الذي اكلمك به فقط (عد 22 : 20)

فحمي غضب الله لانه منطلق و وقف ملاك الرب في الطريق ليقاومه و هو راكب على اتانه و غلاماه معه (عد 22 : 22)

فقال بلعام لبالاق هانذا قد جئت اليك العلي الان استطيع ان اتكلم بشيء الكلام الذي يضعه الله في فمي به اتكلم (عد 22 : 38)

فوافى الله بلعام فقال له قد رتبت سبعة مذابح و اصعدت ثورا و كبشا على كل مذبح (عد 23 : 4)

كيف العن من لم يلعنه الله و كيف اشتم من لم يشتمه الرب (عد 23 : 8)

ليس الله انسانا فيكذب و لا ابن انسان فيندم هل يقول و لا يفعل او يتكلم و لا يفي (عد 23 : 19)

الله اخرجه من مصر له مثل سرعة الرئم (عد 23 : 22)

انه ليس عيافة على يعقوب و لا عرافة على اسرائيل في الوقت يقال عن يعقوب و عن اسرائيل ما فعل الله (عد 23 : 23)

فقال بالاق لبلعام هلم اخذك الى مكان اخر عسى ان يصلح في عيني الله ان تلعنه لي من هناك (عد 23 : 27)

و رفع بلعام عينيه و راى اسرائيل حالا حسب اسباطه فكان عليه روح الله (عد 24 : 2)

وحي الذي يسمع اقوال الله الذي يرى رؤيا القدير مطروحا و هو مكشوف العينين (عد 24 : 4)

الله اخرجه من مصر له مثل سرعة الرئم ياكل امما مضايقيه و يقضم عظامهم و يحطم سهامه (عد 24 : 8)

وحي الذي يسمع اقوال الله و يعرف معرفة العلي الذي يرى رؤيا القدير ساقطا و هو مكشوف العينين (عد 24 : 16)

فاسال عن الايام الاولى التي كانت قبلك من اليوم الذي خلق الله فيه الانسان على الارض و من اقصاء السماء الى اقصائها هل جرى مثل هذا الامر العظيم او هل سمع نظيره (تث 4 : 32)

هل سمع شعب صوت الله يتكلم من وسط النار كما سمعت انت و عاش (تث 4 : 33)

او هل شرع الله ان ياتي و ياخذ لنفسه شعبا من وسط شعب بتجارب و ايات و عجائب و حرب و يد شديدة و ذراع رفيعة و مخاوف عظيمة مثل كل ما فعل لكم الرب الهكم في مصر امام اعينكم (تث 4 : 34)

و قلتم هوذا الرب الهنا قد ارانا مجده و عظمته و سمعنا صوته من وسط النار هذا اليوم قد راينا ان الله يكلم الانسان و يحيا (تث 5 : 24)

لانه من هو من جميع البشر الذي سمع صوت الله الحي يتكلم من وسط النار مثلنا و عاش (تث 5 : 26)

فاعلم ان الرب الهك هو الله الاله الامين الحافظ العهد و الاحسان للذين يحبونه و يحفظون وصاياه الى الف جيل (تث 7 : 9)

و اعطاني الرب لوحي الحجر المكتوبين باصبع الله و عليهما مثل جميع الكلمات التي كلمكم بها الرب في الجبل من وسط النار في يوم الاجتماع (تث 9 : 10)

فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا (تث 21 : 23)

كيف لاقاك في الطريق و قطع من مؤخرك كل المستضعفين وراءك و انت كليل و متعب و لم يخف الله (تث 25 : 18)

ذبحوا لاوثان ليست الله لالهة لم يعرفوها احداث قد جاءت من قريب لم يرهبها اباؤكم (تث 32 : 17)

الصخر الذي ولدك تركته و نسيت الله الذي ابداك (تث 32 : 18)

و هذه هي البركة التي بارك بها موسى رجل الله بني اسرائيل قبل موته (تث 33 : 1)

ليس مثل الله يا يشورون يركب السماء في معونتك و الغمام في عظمته (تث 33 : 26)

سمعنا فذابت قلوبنا و لم تبق بعد روح في انسان بسببكم لان الرب الهكم هو الله في السماء من فوق و على الارض من تحت (يش 2 : 11)

ثم قال يشوع بهذا تعلمون ان الله الحي في وسطكم و طردا يطرد من امامكم الكنعانيين و الحثيين و الحويين و الفرزيين و الجرجاشيين و الاموريين و اليبوسيين (يش 3 : 10)

فتقدم بنو يهوذا الى يشوع في الجلجال و قال له كالب بن يفنة القنزي انت تعلم الكلام الذي كلم به الرب موسى رجل الله من جهتي و من جهتك في قادش برنيع (يش 14 : 6)

فحسن الامر في اعين بني اسرائيل و بارك بنو اسرائيل الله و لم يفتكروا بالصعود اليهم للحرب و تخريب الارض التي كان بنو راوبين و بنو جاد ساكنين بها (يش 22 : 33)

و سمى بنو راوبين و بنو جاد المذبح عيدا لانه شاهد بيننا ان الرب هو الله (يش 22 : 34)

و كتب يشوع هذا الكلام في سفر شريعة الله و اخذ حجرا كبيرا و نصبه هناك تحت البلوطة التي عند مقدس الرب (يش 24 : 26)

فقال ادوني بازق سبعون ملكا مقطوعة اباهم ايديهم و ارجلهم كانوا يلتقطون تحت مائدتي كما فعلت كذلك جازاني الله و اتوا به الى اورشليم فمات هناك (قض 1 : 7)

فدخل اليه اهود و هو جالس في علية برود كانت له وحده و قال اهود عندي كلام الله اليك فقام عن الكرسي (قض 3 : 20)

فاذل الله في ذلك اليوم يابين ملك كنعان امام بني اسرائيل (قض 4 : 23)

فقال له ملاك الله خذ اللحم و الفطير و ضعهما على تلك الصخرة و اسكب المرق ففعل كذلك (قض 6 : 20)

ففعل الله كذلك في تلك الليلة فكان جفاف في الجزة وحدها و على الارض كلها كان طل (قض 6 : 40)

فاجاب صاحبه و قال ليس ذلك الا سيف جدعون بن يواش رجل اسرائيل قد دفع الله الى يده المديانيين و كل الجيش (قض 7 : 14)

ليدكم دفع الله اميري المديانيين غرابا و ذئبا و ماذا قدرت ان اعمل نظيركم حينئذ ارتخت روحهم عنه عندما تكلم بهذا الكلام (قض 8 : 3)

و اخبروا يوثام فذهب و وقف على راس جبل جرزيم و رفع صوته و نادى و قال لهم اسمعوا لي يا اهل شكيم يسمع لكم الله (قض 9 : 7)

فقالت لها الزيتونة ااترك دهني الذي به يكرمون بي الله و الناس و اذهب لكي املك على الاشجار (قض 9 : 9)

فقالت لها الكرمة ااترك مسطاري الذي يفرح الله و الناس و اذهب لكي املك على الاشجار (قض 9 : 13)

فرد الله شر ابيمالك الذي فعله بابيه لقتله اخوته السبعين (قض 9 : 56)

و كل شر اهل شكيم رده الله على رؤوسهم و اتت عليهم لعنة يوثام بن يربعل (قض 9 : 57)