اختار من واحد لعشرة واعرف رب المجد بيقول ليك اية

(1) :- خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت
الأمور أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل
شىء أنه مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وانت بار
وانت خاطىء

(2) :- انت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس
ومحتقر منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها
ريحاً فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .

(3) :- مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك
رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ،
لعلها تثمر فيما بعد .

(4) :- الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر التى لم تلد ، حتى لو مر
عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها " ترنمى أيتها العاقر ،
ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة " اش 54 .

(5) :- الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك وللناس انه
معقد ، فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا حدود ، فلا
يوجد عند الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن تفعل أنت
الممكن .

(6) :- لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس عنده إسراع
أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتاخر ، فهو إله الهزيع الرابع
، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده حكمته .

(7) :- أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وانت فى حالة تذمر وأضطراب ، أنتظر
وانت قوى القلب واثق فى قرارته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .

(8) :- ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك
جيش فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب
للرب، يقاتل عنكم وانتم تصمتون .

(9) :- لا تنظر الى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد
الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .

(10) :- أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ،
وانت مع الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ،
وتقول معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق
له عند الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الابواب المغلقة . "

مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك
رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ،
لعلها تثمر فيما بعد .

اشكرك على هذه الرساله القايمه والهدف والمضمون المطروح
تقبل مروررى بمحبة
وليبارك رب المجد عمل يدكم

(6) :- لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس عنده إسراع
أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتاخر ، فهو إله الهزيع الرابع
، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده حكمته .

رائع شكرا

:- لا تنظر الى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد
الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .

Thank topic
Jesus Christ bless the work of the district ÇíĎß

Wonderful Jaddaaaaaaaaaa
Jesus Christ our Lord bless your work through you and Lenore
And glorified his name on the Aiedkm